اصفرار وشحوب ألوان الأجزاء التي تتغذى بعصارتها (الخوص، الجريد، العذوق الأزهار).
ضعف الأشجار المصابة وموتها عند تكرار الإصابة لعدة سنوات.
عدم حمل الأشجار المصابة بشدة في الموسم التالي للإصابة.
صغر حجم الثمار، وعدم وصولها إلى مرحلة النضج في حالات الإصابة الشديدة.
انخفاض القيمة التسويقية للثمار الناتجة من الأشجار المصابة بشدة.
موت أماكن وضع البيض والنسيج المحيط بها.
خفض نسبة العقد عند تفتح الإزهار خلال فترة نشاط الآفة.
تغطية سعف النخيل المصاب وما تحته بـالندوة العسلية، والتي تساعد على انتشار الأمراض الفطرية .
العمليات الزراعية: تساهم العديد من العمليات الزراعية في الحد من أضرار آفة أو عدد من الآفات الزراعية في حال تطبيقها بالشكل الصحيح وخلال الأوقات المناسبة لكل منها، ويتم اختيار أي منها بعد دراسة سلوك الآفة، ودورة حياتها، وتحديد عوائلها الرئيسية والثانوية في أماكن تواجدها، ويمكن الحد من أضرار دباس النخيل بتطبيق العمليات الزراعية التالية:
تم تسجيل العديد من المفترسات على دباس النخيل في أماكن مختلفة من العالم، ومن أهمها، أسد المن، فرس النبي، والعديد من الطفيليات، والعوامل الممرضة التي تقضي على نسبة كبيرة من البالغات والحوريات والبيض، ويمكن الاستفادة منها في برامج المكافحة المتكاملة.
استخدام المبيدات الحشرية في برامج مكافحة دباس النخيل عند الضرورة, ويجب توجيه المكافحة خلال فترات معينة من السنة والتي تتواجد فيها الحشرة للحد من أعدادها وتكاثرها.