Flag
موقع حكومي مسجل لدى هيئة الحكومة الرقمية

أكاروس ثمار النخيل

أعراض الإصابة بالآفة

ظهور بقع وخدوش على الثمار المصابة.

تلون الثمرة على مستوى الخدوش باللون الأحمر.

تصبح قشرة الثمرة سميكة ومتقرحة.

تيبس وتصلب الثمار وعدم وصولها إلى مرحلة النضج.

تصنع الحوريات والبالغات نسيج عنكبوتي غزير على العناقيد الثمرية تتراكم فوقه الأتربة والغبار فتصبح الثمار غير صالحة للاستهلاك الأدمي والحيواني

آلية الوقاية والمكافحة
الفحص الدوري للنخيل، ومراقبة بداية ظهور الإصابة حتى تكون عملية المكافحة أكثر جدوى.
الخدمة الزراعية الجيدة للنخيل، فالنخيل المهمل أو الضعيف يكون عرضة للإصابة بالحلم، خصوصا في الحقول الزراعية غير المعتنى بنظافتها؛ لذلك يفترض وقائياً القيام بالخدمة الجيدة للنخيل من نظافة وتسميد وري، وغرس النخيل على مسافات مناسبة تسمح بالتهوية الجيدة؛ لدخول الضوء وحرارة الشمس التي تقتل أكاروس ثمار النخيل.
النظافة البستانية العامة، بالتخلص من الحشائش النامية في البساتين وحول النخيل، وإزالة العراجين القديمة وبقايا الأغاريض الزهرية والجريد القديم، والتخلص من جميع بقايا المحصول المصاب والثمار المتساقطة.
تنخفض الإصابة بأكاروس ثمار النخيل في المواسم الممطرة؛ لأن المطر يغسل الحلم من أشجار النخيل، وبديلا عن ذلك خصوصً في المواسم الجافة إجراء غسيل دوري للشماريخ بتيار قوي من الماء النظيف مرة كل أسبوع، حسب الظروف المواتية لانتشار الإصابة.
رش النخيل المصاب في الموسم السابق وقائياً في الشتاء بعد (الصرام) بمبيد متخصص.
في حالة حدوث الإصابة؛ يستخدم أحد المبيدات الأكاروسية المتخصصة، ويفضل اللجوء إلى استخدام المركبات الحيوية ذات المنشأ العضوي، التي ليس لها تأثير سمّي على الإنسان والحيوان وتسهم في الحفاظ على البيئة.
الرش وقائياً بالكبريت الميكروني وإضافة مادة لاصقة ناشرة، ويبدأ الرش من بداية شهر مايو، ويكرر مرتين كل أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وتجرى رشة رابعة للأصناف المتأخرة، أما في الأصناف المبكرة، فيفضل بدء الرش من منتصف أبريل. كما ترش المبيدات الحيوية أو العضوية، ومنها استخدام الصابون بعد خلطه بالماء المنخفض الملوحة بنسبة 2%، وتكرار الرش كل أسبوع أو أسبوعين حسب درجة الإصابة، واستخدام المبيدات الحيوية التجارية المطروحة في الأسواق، واستخدام الزيوت النباتية بعد تخفيف تركيزها.
شاركنا رأيك، وساهم بالتحسين

هل أعجبك محتوى الصفحة ؟